إذا استمرت علامات وأعراض الاكتئاب أو بدأت في التعارض مع حياة ابنك المراهق أو تسبب لك مخاوف بشأن انتحار أو سلامة ابنك، فتحدث إلى الطبيب أو أخصائي الصحة النفسية المُدرب على التعامل مع المراهقين.

تشمل الأمثلة على الأساليب التي يمكن أن تساعد في التعامل مع الاكتئاب ما يلي:

مضادات الاكتئاب للأطفال والمراهقين الإجراءات الطبية ذات الصلة

ضع في حسبانك أن مضادات الاكتئاب ستحد على الأرجح من خطر الإقدام على الانتحار على المدى الطويل بتحسين الحالة المزاجية للمريض.

فقدان الاهتمام أو المتعة في جميع الأنشطة تقريبا (غالبا ما يجري التعبير عن هذا بالملل)

يمكن أن يساعدك العلاج بالكلام، والذي يُطلق عليه أيضًا العلاج النفسي أو الاستشارة، على فهم حالتك المزاجية ومشاعرك وإدارتها. وهو ينطوي على الذهاب لرؤية معالج، مثل طبيب نفسي، أو طبيب نفساني، أو أخصائي اجتماعي، أو مستشار.

هذا النوع من العلاج النفسي يُمكّن المريض من تقييم تفاعلاتهم مع الآخرين، وذلك يساعدهم في تكوين علاقات صحية وتحسين كيفية ارتباطهم بالآخرين.

الحصول على العلاج عند ظهور أول مؤشرات الاكتئاب للمساعدة في الوقاية من تفاقمه

معظم مضادات الاكتئاب آمنة عمومًا، ولكن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تتطلب أن تحمل جميع مضادات الاكتئاب تحذيرات المربع الأسود، وهي أشد أنواع التحذيرات للأدوية التي تُصرَف بوصفة طبية.

ساعد المراهق على تجنب تعاطي الكحول والمخدرات الأخرى. قد يشعر ابنك المراهق كما لو أن الكحول أو الماريجوانا أو المخدرات الأخرى تقلل من أعراض الاكتئاب، ولكنها على المدى الإمارات الطويل تزيد الأعراض سوءًا وتجعل علاج الاكتئاب أكثر صعوبة.

تؤدي أنماط التفكير السلبية عند المراهق إلى الشعور الدائم بالعجز وقلة الحيلة، بدلًا عن الشعور بالقدرة على إيجاد حلول لتحديات الحياة المختلفة، ممّا يسبب حدوث الاكتئاب.

يُمكن أن تُسهم الاضطرابات البدنية وتجارب الحياة والوراثة في الاكتئاب.

يجب إيقاف الدواء بشكل آمن أي بشكل تدريجي وبطيء تحت نور الإمارات إشراف الطبيب ويُمنع إيقافه بمفردك.

وجود صعوبات في التعلم أو اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط